فى نظر الفيلسوف الذي منع كتابه في عصره وما تلاه “كل شخص منا أفلاطون صغير وكل منا أدرك معنى الحياة بطريقته الخاصة وفهم معانيها”، ناصحًا بتجنب احتقار أي إنسان مهمها كان به من حقارة لأنه في جميع الأحوال حصيلة ظروف صنعته بالخير أو بالشر.
وعن العبادة تساءل: “هل تعبد اللذة، أو تعبد الألم، أو تعبد المجد، أو تعبد نفسك.. أو تعبد الله.. أو أنك مزيج من هؤلاء، فعليك أن تقضى مع كل رب ساعة، وتركع في كل محراب ركعة”.
” كتاب الله للكاتب مصطفى محمود “
0 تعليقات
اضافة تعليق
نحن نحرص على خصوصيتك: هذا العنوان البريدي لن يتم استخدامه لغير إرسال التنبيهات.