روائي مصرى من مواليد القاهرة1984م ، تخرج من كلية الحقوق عام2005 قبل ان ينال درجة الماجستير فى قانون التجارة الدولية عام 2009م ، بدأ ككاتب للقصة القصيرة ونشرت له العديد منها فى سلسلة كتب تابعة للجمعية المصرية لأدب الخيال العلمى ،امتاز فيها بمفاجئة القارئ وضرب كل توقعاته .
كما فاز بمسابقة ابداع الكبرى للقصة القصيرة على مستوى الوطن العربى .
بدأ كتابة روايته الاولى (كيمتريل) شتاء 2013 ونشرت له فى العام التالى عن دار مداد للنشر والتوزيع
وطوال عامين قضاهما فى التقصى وجمع المعلومات والتحدث مع سكان الاماكن الاثرية بالقاهرة انهى روايته الثانية (مفتاح سليمان) ونشرت له فى نهاية 2016 عن دار نون للنشر
........................................
رواية (كيمتريل) صدرت عام 2014 عن دار نون للنشر والتوزيع
اختصار اجنبى لمصطلح (CHIMECAL TRAIL) بمعنى التاثير الكيميائى على الطقس
الفكرة فى اطار خيال علمى تدور حول دكتور شاب فى كلية العلوم يشترك مع اخر فى اختراع مركب كيميائى يتم اطلاقه فى طبقات الجو العليا للاستفاده منه فى الاغراض السليمة .. يتلقى ذلك الدكتور دعوه بطريقة غريبة عبر بئر مسعود بالاسكندرية حيث يتم اكتشاف ان البئر يخفى سر رهيب خلفة .. وعلى الجانب الاخر يجد الدكتور الشاب نفسه يتحول من مجرد باحث كيميائى الى امل وحيد واخير ملقى على عاتقه انقاذ ملايين الابرياء من عالمين يضما مليارات البشر
........................................
مفتاح سليمان
صدرات فى نوفمبر 2016م عن دار نون للنشر والتوزيع
حلم غريب يراود المحاسب الشاب شريف خليل صاحب الحياة الهادئة والتى اكتسحها اعصار الاحداث بإستدعاء من قسم شرطة الهرم للادلاء باقواله حول رسالة غريبة تركها له دكتور فى علم الفلك قبل انتحاره،الاكاد ان شريف لم يكن حتى يعرفه ،(فاتن) ابنة الدكتور العائدة من امريكا تطارد شريف وتصر ان هناك سر ينفى انتحار والدها ، وفى شقة الدكتور بالزمالك عثرت فاتن على رسالة مشفرة بذكاء شديد تركها لها والدها لكن اثناء فك تشفيرها احترقت الرسالة بقوى خفية واصيبت فاتن ،فى ذات الوقت توفت زوجة شريف بطريقة غريبة تحمل فى ظاهرها الانتحار وفى باطنها سر مخيف جعله يعيد النظر ويسعى للتعاون مع فاتن فى تحرى سر غريب تورطا معه فى خوض جولة اثرية مخيفة كشفت النقاب عن تشفيرات متسلسلة مخبأه فى زوايا وجدران عدة آبنيه من العهد الفاطمى تضم تلميحات تحمل لنا هدية الخلاص والنجاة من احداث شيطانية مخيفة سبق وحاقت بمصرعام 1065م .. لكن نهاية المطاف كانت المفاجأة الاشد هولا .. وقتها فقط علمنا الحقائق