طبيب شاب يعيش في لندن، عاشق للفن و الأنتيكات يقتني لوحة بورتريه تعود لأكثر من ثلاثمائة عام مضت لفتاة شابة للرسام المشهور توماس هدسون
تشغل فكره وتسيطر على خياله إلى أن يلتقي نسخة مطابقة لها تماما مصادفة! ليجدها فاقدة للذاكرة ، وسويا يسعيان لاكتشاف هويتها والرابط بينها واللوحة في منزله..
هل هي من نسلها ؟
أو … أنها هي بشحمها ودمها؟!!
” رواية اديلينا للكاتبة فاطمة الزهراء بدوي ”
0 تعليقات
اضافة تعليق
نحن نحرص على خصوصيتك: هذا العنوان البريدي لن يتم استخدامه لغير إرسال التنبيهات.