لقد ضخموا أمر السعادة كثيرًا وإني لأجدها مُتاحة حتى في أكثر الأوقات ظلمة، ففي لحظات انقطاع التيار الكهربائي حين يسبغ الصمت على أوردة تلك الآلات المزعجة التي تزأر ليل نهار، تبدأ من جهة أخرى سمفونية من السلام والتناغم، في ذلك الهدوء والعتمة تماما تكون أكثر الأوقات سكنا وطمأنينة!
” رواية يوفوريا للكاتب محمد سرور “
0 تعليقات
اضافة تعليق
نحن نحرص على خصوصيتك: هذا العنوان البريدي لن يتم استخدامه لغير إرسال التنبيهات.