لم يتخيل الرائد فؤاد حين اصبح مسئولا عن نقطة شرطة هذا النجع البعيد الرابض في قلب الجبل، أن يواجهه كل تلك الاسرار القديمة الملعونة والمهلكة.
بينما ظل أحمد بن الحاج عبدالكريم دياب، ينقب عن الحقيقة، ماذا يحدث في النجع؟
ومن مهجعها الذي لم تفارقه منذ ثلاثين عاما، كانت (أمنة) تحذرهم بيأس, الحكاية المنسية ليست خرافة يهمس بها العجائز وليست واحدة من قصص الجدات حول النار!
“الموتى حين يعودون. لً يرحمون !”
” رواية نجع الموتى للكاتب حسين السيد “
0 تعليقات
اضافة تعليق
نحن نحرص على خصوصيتك: هذا العنوان البريدي لن يتم استخدامه لغير إرسال التنبيهات.