يتنقل الراوي بين الموالد والمداحين والمشايخ والغجر، ينفطر قلبه الغض مع أول فقد لحب الطفولة البريء النقي، لكن الفتى يكبر وتغويه المدينة بأضوائها وحياتها السريعة، إذ يتسلل إلى معهد الموسيقى العربية، ويصبح للمرة الأولى منجماً لكل من حوله، حيث جاءهم متشبعاً بالفن والشغف وثراء الروح وصفاء النفس.
” رواية كحال للكاتب محمود رضوان “
0 تعليقات
اضافة تعليق
نحن نحرص على خصوصيتك: هذا العنوان البريدي لن يتم استخدامه لغير إرسال التنبيهات.