“أسرعوا للحياة، أسرعوا للحب، لأنكم لا تعرفون الوقت المتبقي في حساب أعماركم. نحن نظنّ دائماً أن لدينا ما يكفي من الوقت، لكن الحقيقة خلاف ذلك. في يومٍ ما، سندرك بعد فوات الأوان أننا بلغنا نقطة اللارجوع، هذه اللحظة التي لا يمكننا عندها العودة إلى الوراء؛ اللحظة التي يدرك فيها المرء أنه فوّت على نفسه فرصة الحياة…”.
ثلاث شخصيات على شفير الهاوية.
هل اجتازوا نقطة اللارجوع؟
لديهم 24 ساعة لتغيير كل شيء.
ولكن هل يمكن للحب أن ينتصر على الموت؟
وهل تسير الحياة بقوة الـ”كارما” أم بقوة القدر؟
” رواية عائد لأبحث عنك للكاتب غيوم ميسو “
0 تعليقات
اضافة تعليق
نحن نحرص على خصوصيتك: هذا العنوان البريدي لن يتم استخدامه لغير إرسال التنبيهات.